يعسل [تحتي] عسلانا كما ... يعسل تحت الثّلّة الذيب [1] .
قال: وليس الشأن في الاستقامة ولا في الاعوجاج، وإنّما الشأن في المصالح والمنافع، وما هو أردّ وأربح. ألا ترى أنّ أمورا كثيرة وفوق الكثيرة، من الأمور الملتوية والمعوجّة لو كانت [2] مستوية مستقيمة، لعظم الضرر وظهرت الخلّة. فمن ذلك الأضلاع والمفاتيح، والمزاليج، وأطلال السّفن [3] ، والعقود [4] ، والنّعوش [5] ، والمناجل [6] ، والأهلّة [7] ، والعراصيف [8] ، والمحاجن [9] ، والكلاليب، والشّصوص [10] ، وشوك