وأشبعنا الضّباع وأشبعونا ... فراحت كلّها تئق يفوق [1]
تركنا العرج عاكفة عليهم ... وللغربان من شبع نعيق [2]
وقال الآخر:
وكم غادرن من خرق صريع ... يطوف بشلوه عرج الضّباع [3]
وذكر عنترة عرج الضّباع فقال:
يا ربّ قرن قد تركت مجدّلا ... متخرّق السّربال عند مجال
تنتابه عرج الضّباع كأنّما ... خضبت جوانحه من الجريال [4]
وقال عبّاس بن مرداس في الضّبع ولم يذكر عرجها: