فظلا ينبشان التّرب عنّى ... وما أنا ويب غيرك والضّباع [1]
وقال الهذلّي [2] :
وغودر ثاويا وتأوّبته ... مذرّعة أميم لها فليل [3]
وقال الآخر [4] :
له الويل من عرفاء ترقل موهنا ... كأنّ عليها جلّ سقب مجلّد [5]
معاودة حفر القبور متى تجد ... لها ملحدا في جانب القبر تلحد [6]