وَ «الاسْتِيْعَابِ»، وَ «الْعِلْمِ»، وَالْتَّصَانِيْفِ الْنَّفِيْسَةِ (?)، لَمَّا انْتَهَى إِلَى شَرْحِ حَدِيْثِ الْنُّزُوْلِ مِنَ «المُوَطَّأ»: (هَذَا حَدِيْثٌ صَحِيْحٌ (?)، لَمْ يَخْتَلِفْ أَهْلُ الحَدِيْثِ فِيْ صِحَّتِهِ (?)، وَفِيْهِ دَلِيْلٌ عَلَى أَنَّ اللهَ تَعَالَى فِيْ الْسَّمَاءِ عَلَى الْعَرْشِ، فَوْقَ سَبْعِ سَمَاوَاتٍ، كَمَا قَالَتْ الجَمَاعَةُ، وَهُوَ مِنْ حُجَّتِهِمْ عَلَى المُعْتَزِلَةِ (?)، وَهَذَا أَشْهَرُ عِنْدَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015