أَفَلَا يَعْتَبِرُوْنَ بِسُجُوْدِ مَنْ فِيْ الْسَّمَاوَاتِ، وَمَنْ فِيْ الْأَرْضِ، وَالْشَّمْسِ، وَالْقَمَرِ، وَالْنُّجُوْمِ، وَالجِبَالِ، وَالْشَّجَرِ، وَالْدَّوَابِّ، لِرَبِّ الْعَالمَيِنَ؟ !
وَكَمْ مِنْ عَجْمَاءَ تَكَوْنُ أَفْقَهَ مِنْ إِنْسَانٍ؟ !
كَمَا جَاءَ فِي «مُسْنَدِ الْإِمَامِ أَحْمَدَ»: (لَا تَتَّخِذُوْا ظُهُوْرَ الْدَّوَابِّ مَنَابِرَ، رُبَّ مَرْكُوْبٍ خَيْرٌ وَأَكْثَرُ ذِكْرَاً لله مِنْ رَاكِبِهِ) (?).