«السبلة» (1347 هـ)، وانتهت الفتنة والشر في هذه البلاد المباركة.
ذكرتُ هذا، ليُعلم أن الشيخ في كتابه هذا يقرر خلاف ما كان عليه بعض أفراد أسرته في ذلك الوقت، من الذهاب للتجارة مع «عقيلات» ...
وأيضاً فإن الشيخ لم يخالف ماعليه علماء الدعوة السلفية من علماء آل الشيخ في الرياض، وآل سليم في بريدة ـ كما سيأتي بيانه ـ.
أولاده: علي، وحصة، وفاطمة، وهيلة.
والموجودون الآن: أحفاده: (فهد، ومحمد، وأحمد، وصالح، ونورة) أولاد علي بن عبدالعزيز. وأولادهم.
وفاته: توفي - رحمه الله - في «بريدة» سنة (1350 هـ) [*].
2) حياته العلمية:
حفظ مبادئ العلم: من الكتابة والقراءة في «ضارج» = «الشُّقَّة» شمال غرب «بريدة»، ولم تكن بلدته هذه وبيئته بلدة عِلْمٍ، فسعى بجد ونشاط للطلب، فرحل إلى «بريدة» (?) ولازم علماءها الكبار.
ثم رحل إلى «الرياض»، ثم «الهند».