ومنه:
إنَّ التي أصبحتْ تودعني ... ودمعُ عينيَّ فيهما جامدْ
لم يحبس الدمعُ في جفونهما ... إلاَّ ليبقى الهوى بلا شاهدْ
ما أدعي بعد ذا بها كلفاً ... تمتْ على الحقّ حيلةُ الجاحدْ