تراه وقد فات الرّماة كأنّه … أمام الكلاب مصغى الخدّ أصلم (?)

وقالوا فيه:

وكأنّ بلق الخيل فى حافاته … ترمى بهنّ دوالى الزّرّاع (?)

وقالوا في الجرّ:

فيوما يوافين الهوى غير ماضى … ويوما ترى منهنّ غولا تغوّل (?)

وقالوا فيه:

لا بارك الله فى الغواني هل … يصبحن إلا لهنّ مطّلب (?)

ومثله:

ما إن رأيت ولا أرى فى مدّتى … كجوارى يلعبن فى الصّحراء (?)

وقالوا فى النّصب:

ولو أنّ واش باليمامة داره … ودارى بأعلى حضر موت اهتدى ليا (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015