صَاحب التَّرْجَمَة كَانَ قل أَن يسلم لأحد فضلا وَلما مَاتَ مخدومه الْمُتَقَدّم تعكست أَحْوَاله وَكَثُرت شكايته ثمَّ توجه إِلَى الْحَج سنة 1113 ثَلَاث عشرَة وَمِائَة وَألف فَمَاتَ فِي الطرق بِبَعْض نواحي تهَامَة وشعره مَشْهُور عِنْد أهل الْيمن
ولد بِصَنْعَاء فِي صفر سنة 1062 اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وَألف وَأخذ الْعلم عَن جمَاعَة من أَعْيَان عُلَمَاء عصره وَمن الواردين إِلَى الْيمن كالشيخ صَالح النجراني الطَّبِيب وأتقن عَلَيْهِ علم الطِّبّ وَمن مشايخه مُحَمَّد بن صَالح الْحَكِيم الآتي