إليه وفيه ابن لهيعة (?)، ويجمع بين هذا وبين حديث ابن عباس، وإن كان ضعيفًا: "سلوا الله ببطون أكفكم، ولا تسألوه بظهورها" (?)، بأن هذا مخصوص بما كان لسؤال شيء لا لدفع بلاء. وقد فسر قوله تعالى: {وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا} (?) أن الرغب بالبطون والرهب بالظهور، والله أعلم.

[عدة (أ) أحاديث الاستسقاء أحد عشر حديثًا] (ب).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015