مَن لاَ وجُودَ لذاتهِ مِنْ ذاتِهِ ... فوجُودُهُ، لولاهُ، عَيْنُ
مُحَالِ فَالْعَارِفُون فَنَوْا، وَلَمْ يَشْهَدُوا ... شَيْئاً سِوَى المتكبر الم
تعال ورَأوْا سواهُ عَلَى الحقيقةِ هَالِكاً ... فِي الحالِ والماضِي وَالاسْتِقْبَال.
وبالله التوفيق، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه، وسلم.