و 3777 و 3778 و 3779 و 3780 و 3781] (1504)، و (البخاريّ) في "الزكاة" (1493) و"العتق" (2536) و"البيوع" (2155) و"المكاتب" (2561) و"الشروط" (2717) و"الفرائض" (6754 و 6758 و 6760)، و (أبو داود) في "الفرائض" (2916) و (الترمذيّ) في "البيوع" (1256)، و (النسائيّ) في "الزكاة" (5/ 107) و"الطلاق" (6/ 163) و"البيوع" (7/ 300) و"الكبرى" (3/ 194 و 365)، و (ابن ماجه) في "العتق" (2521)، و (الطيالسيّ) في "مسنده" (1381)، و (مالك) في "الموطإ" (2/ 780)، و (الشافعيّ) في "مسنده" (1/ 174)، و (عبد الرزّاق) في "مصنّفه" (9/ 9)، و (أحمد) في "مسنده" (6/ 42 و 175 و 186 و 189 و 190)، و (الدارميّ) في "سننه" (2/ 169)، و (ابن راهويه) في "مسنده" (2/ 245 و 412)، و (الطحاويّ) في "شرح معاني الآثار" (3/ 82)، و (ابن حبّان) في "صحيحه" (4270 و 4271 و 4272)، و (ابن الجارود) في "المنتقى" (1/ 246)، و (الدارقطنيّ) في "سننه" (3/ 22)، و (أبو عوانة) في "مسنده" (3/ 233 و 234)، و (أبو يعلى) في "مسنده" (7/ 411)، و (البيهقيّ) في "الكبرى" (7/ 223 و 10/ 338 و 339) و"الصغرى" (9/ 346) و"المعرفة" (7/ 555 و 557)، والله تعالى أعلم.

(المسألة الثالثة): في فوائده (?):

(اعلم): أن حديث قصّة بريرة - رضي الله عنها - هذا حديث عظيم، كثير الأحكام والقواعد، وقد صنّف فيه الإمامان الكبيران: ابن خزيمة، وابن جرير تصنيفين كبيرين أكثرا فيهما من استنباط الفوائد منه، فذكرا أشياء، قال الحافظ: لم أقف على تصنيف ابن خزيمة، ووقفت على كلام ابن جرير من كتابه "تهذيب الآثار"، ولخّصت منه ما تيسّر - بعون الله تعالى - وقد بَلَّغَ بعض المتأخّرين الفوائد من حديث بريرة إلى أربعمائة، أكثرها مستبعد مُتكلَّفٌ، كما وقع في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015