إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد".

"السلام على النبيّ ورحمة الله وبركاته".

ويليه - إن شاء الله تعالى - الجزء السادس والعشرون مفتتحًا بـ 18 - (كِتَابُ الطَّلَاقِ) رقم الحديث [3652] (1471).

"سبحانك اللهمّ وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك".

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015