4- انتقاء بنود الاختبار بحيث تغطي العوامل كلها.
5- المحافظة على نسبة ملائمة لإسهام كل عامل في هذه القدرة.
6- الاعتناء بصياغة الأسئلة، والتأكد من مستوى صعوبتها بالنسبة للمفحوصين.
7- وضع حدود زمنية للإجابة.
8- إجراء تجربة محدودة، يطبق فيها الاختبار بعد إنجازه على عينة محدودة.
9- في ضوء التطبيق يضع الباحث صيغة نهائية للاختبار.
وقد يعد الباحث معايير تساعد مستخدم الاختبار على تحديد مستوى القدرة المناسبة لدى المفحوصين "متوسط، فوق المتوسط، تحت الوسط ... ".
صفات الاختبار الجيد.
لا بد للباحث من أن يعنى بأمور أربعة:
1- الموضوعية "Objectivity".
2- الصدق "Validity".
3- ثبات الاختبار "Reliability".
4- إمكانية استخدامه.
1- الموضوعية: وهي أولى صفات الاختبار الجيد، ويعتبر الاختبار موضوعيا، إذا كان يعطي الدرجات نفسها بغض النظر عن الشخص الذي يصممه، ودون تدخل أحكامه الذاتية، كما يكون الاختبار موضوعيا إذا كانت الأسئلة محددة وكذلك الإجابات، بحيث يكون للسؤال الواحد جواب واحد.
2- الصدق: يكون الاختبار صادقا إذا كان يقيس ما وضع الاختبار له، ولتحقيق هذا الصدق أساليب تقنية عديدة، ونميز: صدق المضمون أو المحتوى "Content