كيفية اختيارها، وذكر طرق القياس ووسائله: الاختبارات والأساليب الإسقاطية وأساليب أخرى.
تناول الباب الخامس بفصوله الأربعة مصادر البحث العلمي، بحيث بين في الفصل السادس عشر المصادر والمراجع وتقويمها، ميز بين المصدر والمرجع، وأشار إلى إعداد المراجع وتقويمها، وذكر مصادر ومراجع المعرفة العلمية، وخص بالذكر الإنترنيت.
تناول الفصل السابع عشر الباحث والمكتبة، وذكر أشهر التصنيفات، وخص بالذكر التصنيف العشري وتصنيف مكتبة الكونغرس، ثم انتقل في الفصل الثامن عشر إلى دراسة أساليب التوثيق الحديثة، شرح التوثيق والتكشيف والتقنيات الحديثة لتخزين المعلومات وتكشيفها، واهتم الفصل التاسع عشر بنسل المعلومات وتكشيفها، واهتم الفصل التاسع عشر بنسل المعلومات وتهميشها، وبشكل مفصل ذكر تهميش مصادر المعرفة: الكتب والمعاجم والموسوعات ودوائر المعارف والدوريات والمخطوطات والمسلسلات الثقافية والوثائق الرسمية والأشرطة المصورة والمصادر القانونية والمقابلات الشخصية والأحاديث الإذاعية والتلفزيونية والبرامج التلفزيونية.
أخيرا تناولت الفصول الثلاثة للباب السادس باهتمام جاد خطوات البحث العلمي، فقد حددها بخطوات ثلاث، بحيث تناول الفصل العشرون، مرحلة الإعداد للبحث: اختيار موضوع البحث، وضع عنوان البحث، ووضع خطة البحث، والإعداد الأولي للمصادر والمراجع، والفصل الحادي والعشرون مرحلة إعداد البحث: من حيث تحديد مشكلة البحث وبيان أبعادها ووضع الفروض بهدف اختبارها، وتحديد المادة العلمية اللازمة وجمعها وإعداد المادة العلمية وخزنها وتحليلها، وفي الفصل الثاني والعشرين تناول الكتاب كتابة تقرير البحث العلمي، وبدأ الفصل بالتمييز بين المقابلة وتقرير البحث العلمي، ثم كتابة محتوى تقرير البحث، وفي الفصل الثالث والعشرين بين الالتزامات التي يجب أن يأخذ بها الباحث لدى كتابته لهذا التقرير من حيث الأسلوب