فأولاً: إن هذين النصين عدا أنهما متنافران، إلا أن أحدهما أعني قصاص شخص غير مذنب 1 عن شخص آخر مذنب مباين للعدل مباينة كلية.

وثانياً: يؤكد (إجراء) هذه الشريعة الظالمة بوجه أبلغ بولص بقوله إلى أهل رومية 2: "وكما أن بذنب إنسان واحد صار إلى جميع الناس الشجب"3، يعني أن البشر كلهم بقوا تحت الخطيئة التي لآدم*،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015