(فعلى العالم النحرير1 أن يحدد باختياروإرادة حرة مكان التزوير إن كان يريد أن يحدده) 2: التوراة القائلة عن البائع إنه كان من عفرون بن صاحر، أو أن يحدده في لوقا الإنجيلي كاتب الابركسيس، والقائل فيه بأن البائع كان من بني حمور بن شخيم. [فعلى كل حال التحريف واقع] .