إياهم، فكانوا يمارونهم ويحاربونهم خوفاً على أنفسهم 1 *.
وأما نبيّنا السيد الأعظم صلى الله عليه وسلم مع كون توجهه على من عصى دينه الشريف كان بأمر الله تعالى، إلا أنه مع ذلك تراه بريئاً من مثل تلك الوجوه المشروحة والمنقولة عن موسى وخلفائه.