التي وردت في البحث فيكتب الموضوع ويذكر أمامه رقم الصفحة التي وقع فيها، وهكذا إلى نهاية البحث بالتفصيل فلا يترك عنوانا ولا موضوعا ولو كان جانبيا، حتى يكون العمل العلمي واضحا في جزئياته للقارئ أو للباحثين من بعده؛ لتوفير الوقت والجهد على الغير للوصول إلى المراد منه بيسر وسهولة وبلا معاناة، ولا يتأت هذا التنظيم لثبت الموضوعات إلا بعد الانتهاء من الطباعة أو النسخ، حيث تستقر بعدها تحديد أرقام الصفحات.