فيا شباب .. !!! انصروا هذه الدعوة ما دام الباب مفتوحًا قبل أن يغلق. قدموا ما بأيديكم، ولا تبخلوا بشيء تستطيعون بذله، من دعاء بأن يحفظ الله هذه الدعوة ويبارك فيها، وبالسؤال والاستفسار عن أحوالهم ومدهم بالمال وغيره، وكفالة طلاب العلم، وبنشر صورة هذه الدعوة المباركة في أوساط الشباب.
* وإني أنصح كل شاب بل وكل شيخ أحب العلم والخير، أن لا يفوّت على نفسه فرصة التواجد في هذه البيئة الطيبة المباركة التي يعز وجود مثلها على وجه الأرض في هذا الزمان، فدع عنك الدنيا والترف والرفاهية، وأقبل على بيئة العلم والعمل والدعوة، أقبل على بيئة مصانع الرجال؟
* فيا شباب!! لا تبخلوا على الشيخ ولو بزيارة، خذها ولو من باب السياحة والتجوال، فكم يضحي غيرنا من أهل الباطل والبدع، فالجهاديون يبذلون ويسافرون إلى ملاذاتهم وأوكارهم ... !!! والتبليغيون يرحلون ويتجولون. وأهل الكرة يسافرون ليشجعوا فريقهم!! وأهل الغناء يسافرون لحضور احتفالاتهم فلا يكن أهل الحق أخس همة، وأقل عزيمة من أهل الباطل!!!
* فالبدار ... البدار يا إخوتي ... عجِّل ... ولا تتوانى ... أقبل ... ولا تخف ...