إليه) (?)، قال بعض السلف: طلبنا العلم لغير الله، فأبى أن يكون إلا لله (?).

وقالوا (?): ولا ينبغي أن يحدث بحضرة من هو أولى (?) سناً أو سماعاً. بل كره (?) بعضهم التحديث، لمن في البلد أحق منه. (وينبغي له أن يدل عليه ويرشد إليه فإن الدين.) (?) النصيحة «1».

قالوا: وينبغي عقد مجلس التحديث، وليكن المسمِع على أكمل S

«1» [شاكر] وذهب ابن دقيق العيد [1] إلى أنه لا يرشد إلى صاحب الإسناد العالي إذا كان جاهلاً بالعلم، لأنه قد يكون في الرواية عنه ما يوجب خللاً، وهذا قيد صحيح [شاكر].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015