وقال ابن الأعرابي: النمغة ما نتأ من رأس الإنسان من أعلاه. وكذلك هو من الجبل.
وقال الخليل: والتنميغ مجمجة بسواد وحمرة وبياض ورجل منمغ الخلق. والنمغة ما تحرك من الرماعة.
ومن مقلوبه
الخليل: تقول غمّنت الجلد ليلين ويحتمل الدباغ.
الغين والطاء والفاء في الثلاثي الصحيح
الخليل: غَطَفان حي من قيس عيلان. والغطف بفتح الغين والطاء مثل الوطف بمعناه سواء بسواء في كثرة الهدب وطوله. وقد غطف يغطف غطفا.
وقال يعقوب: هو في عيش أغطف إذا كان مخصبا.
الغين والطاء والباء في الثلاثي الصحيح
قال يعقوب: أغبطت الرجل على ظهر البعير على مثال أفعلت أدمته قال الأرقط:
وانتسف الجالب من إندابِهِ ... إغباطنا الميس على أصلابه