وقال التابعي الجليل الحسن البصري رحمه الله:
(الرجاء والخوف مطيتا المؤمن) (?) .
وقال الإمام الفضيل بن عياض رحمه الله:
(المؤمن قليل الكلام كثير العمل، والمنافق كثير الكلام قليل العمل؛ كلام المؤمن حكم، وصمته تفكر، ونظره عبر، وعمله بر، وإذا كنت كذلك، لم تزل في عبادة) (?) .
وقال الإمام الزاهد مالك بن دينار رحمه الله:
(مثل المؤمن؛ مثل اللؤلؤة أينما كانت حسنها معها) (?) .
وقال التابعي وهب بن منبه رحمه الله:
(المؤمن يخالط ليعلم، ويسكت ليسلم، ويتكلم ليفهم، ويخلو لينعم) (?) .
وقال الزاهد شقيق بن إبراهيم البلخي رحمه الله: