ـــ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكماً عدلاً، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الحرب، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد حتى تكون السجدة الواحدة خيراً من الدنيا وما فيها (?).
ــ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كيف أنتم إذا نزل ابن مريم فيكم وإمامكم منكم (?)؟
ــ وقال صلى الله عليه وسلم: لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق، ظاهرين إلى يوم القيامة، قال: فينزل عيسى بن مريم عليه السلام فيقول له أميرهم: صلِّ لنا فيقول:: لا، إن بعضكم على بعض أمراء تكرمة الله هذه الأمة (?).
وقد جاءت الأحاديث في نزول عيسى عليه السلام في الصحاح والسنن والمسانيد وغيره من دواوين السنة، وهي تدل دلالة صريحة على نزول عيسى عليه السلام ولا حجة لمن ردّها (?).
خروج يأجوج ومأجوج في آخر الزمان علامة من علامات الساعة الكبرى وقد دلّ على ظهورهم الكتاب والسنة: