وروى الشعبي عن النعمان بن بشير يرفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -: "الحلال بين، والحرام بين، وبينهما أمور مشتبهة، فمن ترك ما اشتبه عليه من الإثم كان لما استبان أترك، ومن اجترأ [على] ما يشك فيه [من الإثم]، أوشك أن يواقع ما استبان، والمعاصي حمى الله، من يرتع حول الحمى يوشك أن يواقعه" (?).
وعن عقبة بن الحارث (?): (أن امرأة دخلت عليه، فأخبرته أنها أرضعت امرأته، الحديث، وفيه: فكيف وقد قيل! ! ) (?).
وقد روي مرفوعًا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -: "غبن المسترسل ربا" (?)،