كالقاضي أبي بكر، وأبي المعالي ، وأمثالهما، ولهذا عدهم أهل المقالات من المرجئة.
[القول الثاني للأشعري الذي وافق فيه السلف]
والقول الآخر عنه كقول السلف وأهل الحديث: أن الإيمان قول وعمل وهو اختيار طائفة من أصحابه ، ومع هذا فهو وجمهور أصحابه على قول أهل الحديث في الاستثناء في الإيمان .