كالقاضي أبي بكر، وأبي المعالي (?)، وأمثالهما، ولهذا عدهم أهل المقالات من المرجئة.

[القول الثاني للأشعري الذي وافق فيه السلف]

والقول الآخر عنه كقول السلف وأهل الحديث: أن الإيمان قول وعمل وهو اختيار طائفة من أصحابه (?)، ومع هذا فهو وجمهور أصحابه على قول أهل الحديث في الاستثناء في الإيمان (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015