لأهل الكبائر من أمته (?).
وأن يخرج أحد (?) من النار بعد أن دخلها (?).
وقالوا: ما الناس إلا رجلان: سعيد لا يعذب، أو شقي لا ينعم، والشقي نوعان: كافر وفاسق، ولم يوافقوا الخوارج على تسميتهم كفارًا (?).