الرجمُ أَحصَنَ أَو لم يُحصنْ، سُنةٌ ماضيةٌ.

* وما في جزء أبي سعيد الأشج (48) عن الزُّهريِّ قالَ: السُّنةُ في السِّواكِ أَن تَستاكَ للصبحِ والظهرِ.

* قولُ الصحابيِّ: كُنا نفعلُ كذا وكذا.

* قولُ الصحابيِّ: كانَ يُقالُ كذا وكذا.

* أحداثٌ وقعتْ في عصرِ النبوةِ.

* كما يأتي (7201) عن الواقدي، عن عمرانَ بنِ مياحٍ أو مناحٍ قالَ: لمَّا هاجَرَ زيدُ بنُ حارثةَ إلى المدينةِ نزلَ على كلثومِ بنِ الهِدْمِ.

* وما يأتي (2511) عن عبدِاللهِ بن الزبير قالَ: هاجرتُ وأَنا في بطنِ أُمي، فما كانَ يُصيبُها شيءٌ مِن الأَذى إلا دخلَ عليَّ ألمُ ذلكَ وشدَّتُه.

* أسبابُ النزولِ وإنْ لم يردْ فيها كلامٌ أو ذِكرٌ للنبيِّ - صلى الله عليه وسلم -.

* ملحقٌ بتقديرِ: نزلتْ في .. .

* مثل قولِ ابنِ بريدةَ في قَولِه تعالى: {يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ} قالَ: حمزةُ بنُ عبدِالمطلبِ. ويأتي (972).

* وما جاءَ عن ابنِ عباسٍ في قولِه تعالى: {سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ} [الفتح: 16]، قالَ: هوازنُ وثقيفٌ. ويأتي (2952).

* ومما لم أُلحقْه بالمرفوعِ:

* قولُ الصحابيِّ في الشيءِ رخصة.

* مثل ما جاءَ في معجم ابن المقرئ (517): عن أنسِ بنِ مالكٍ رضي اللهُ عنه قالَ: إذا خرجَ الرجلُ في رمضانَ فأفطَرَ فهو رخصةُ اللهِ تعالى، وإنْ صامَ فهو أفضلُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015