التاسِعَةُ: يُسْتَحَبُّ أنْ يُحْصلَ مَرْكُوباً قَوِياً (?) وَطِيئاً (?) والرُّكُوبُ (?) في الحَج (?) أفْضَلُ مِنَ المَشْي عَلَى المَذْهب الصحِيْحِ وَقَدْ ثَبَتَ في الأَحَادِيثِ الصَّحيْحَةِ أَن رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - حَج رَاكباً (?).
وَكَانَتْ رَاحِلَتُهُ زَامِلتهُ (?) وَيُسْتَحَب الحَجُّ عَلَى الرَّحْلِ (?) وَالقَتبِ دُوْنَ