أصْحابِنا (?) واسْتَبْعَدَهُ إمَامُ الْحَرَمَيْنِ (?): وَالاحْتياط أنْ يُصَلِّيَهُمَا بَعْدَ ذَلِكَ (?) وَالله تَعَالَى أعْلَمُ، وَيُستحبُّ أنْ يَدْعُوَ عَقِيبَ صَلاَتِهِ هذه خَلْفَ الْمَقَامِ بِمَا أحَب (?) مِن أُمُورِ الآخرة والدُنْيا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015