وأمَّا ما لَمْ يُوجَدْ فيه الإِحاطَةُ المَذْكُورَةُ فَلاَ بأسَ به وإنْ وُجدَتْ فيه خِيَاطَةٌ فَيَجُوزُ أنْ يَرْتَدي القَمِيص والجُبةِ وَيَلْتَحِفَ به في حال النَّوم وأنْ يَتَّزِرَ بِسَرَاويِلَ أو بإِزَارِ مُلَفق مِنْ رِقَاع مَخيطَة ولَهُ أَن يَشْتَمِلَ بِالعَبَاءةِ وبِالإِزَارِ والرِّداء طاقين وثلاثةً وأَكْثَرَ وَلَهُ أنْ يَتَقَلدَ السَّيْفَ (?) وَيَشُدَّ عَلَى وَسَطِهِ الهِمْيَانِ (?) وَالمِنْطَقَة (?) وَيلْبَس الْخَاتَم (?) وَلَوْ ألْقَى عَلَى نَفْسِهِ قَباء (?) أو فَرَجيةَ وَهُوَ مُضْطَجِعٌ فَإنْ كَانَ بِحَيثُ لَوْ قَامَ يُعَدُّ لاَبسَه (?) لزَمهُ الفِدْيةُ وَإنْ كَانَ بحَيْثُ لَوْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015