وضاقت أذرع المثرين عنها ... سما أوس إليها فاحتواها1

ويقرب من هذا الباب قوله تعالى: {لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُون} .

وقول الحماسي:

وننكر أن شئنا على الناس قولهم ... ولا ينكرون القول حين نقول3

وكذا ما ورد في الحديث: "الحزم سوء الظن"، وقول العرب: الثقة بكل أحد عجز4 والله تعالى أعلم.

تم الفن الأول وهو علم المعاني.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015