وتخصيص أحد المذكورين بزيادة التأكيد في أمر علق بهما، كقوله تعالى: {وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ} 1.
والمطابقة مع الاستعطاف في قول أبي الطيب:
وحقوق قلب لو رأيت لهيبه ... يا جنتي لرأيت فيه جهنما2
والتنبيه: على سبب أمر فيه غرابة، كما في قول الآخر3: