فيهما إلا بترك التحقيق1 والبناء على شيء عرفي2، مثل جعل كلام الأوساط على مجرى متعارفهم في التأدية للمعاني فيما بينهم.

ولا بد من الاعتراف بذلك مقيسًا عليه ولنسمه متعارف الأوساط3.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015