الأغراض البلاغية التي يخرج إليها أسلوب الاستفهام:
ثم إن هذه الألفاظ كثيرًا ما تستعمل في معان غير الاستفهام بحسب ما يناسب المقام1، منها:
الاستبطاء:
نحو كم دعوتك2؟، وعليه قوله تعالى: {حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ} ؟.
ومنها التعجب:
نحو قوله: {مَاْ لِيَ لَاْ أَرَىْ الْهُدْهُدَ} 3؟