القول في أحوال المسند:

حذف المسند:

أما تركه1: فلنحو ما سبق في باب المسند إليه من تخييل العدول إلى أقوى الدليلين، ومن اختبار تنبه السامع عند قيام القرينة، أو مقدار تنبه، ومن الاختصار والاحتراز عن العبث بناء على الظاهر.

1- أما مع ضيق المقام كقوله:

"ومن يك أمسى بالمدينة رحله" ... فإني وقيار بها لغريب2

طور بواسطة نورين ميديا © 2015