وأما فصاحة الكلام:

فهي خلوصه من ضعف التأليف وتنافر الكلمات والتعقيد، مع فصاحتها.

فالضعف1:

كما في قولنا ضرب غلامه زيدًا، فإن رجوع الضمير إلى المفعول المتأخر لفظًا ممتنع عند الجمهور، لئلا يلزم رجوعه إلى ما هو متأخر لفظًا ورتبة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015