تنكير المسند إليه:
وأما تنكيره1: فللإفراد2 كقوله تعالى: {وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى ... } أي: فرد من أشخاص الرجال.
أو للنوعية3، كقوله تعالي: {وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَة} ، أي نوع من الأغطيه غير ما يتعارفه الناس، وهو غطاء التعامي عن آيات