خبر كان وذلك قولك: كان عبد الله ذاهبا، وكان بكر خارجا وما زال أخوك كريما، ولا أكلمك [اليوم] ما دمت مقيما، وأمسى زيد مسروراً.
وإذا اجتمع في هذا الباب معرفة ونكرة فالذي يجعل اسم كان منهما المعرفة كما كان المبتدأ المعرفة [والخبر