وأما عدم قبول الصدقة من غُلول فهو على عمومه، وهكذا حديث أبي هريرة (?): "لا يقبل الله صلاة من أحدث حتى يتوضأ"، محمول على أنَّ من أمكنه الوضوء فتركه بلا عُذر (?)، وأما من تيمم حيث يجوز التيمم فصلاته مقبولة (?).

قوله: "محمد ابن الحنفيَّة" هي أمه، واسمها خولة بنت جعفر (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015