وإبراهيم بن أبي ميمونة، وفيه جهالة (?).

قوله: "نزلت هذه الآية في أهل قباء {فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَرُوا} [التوبة: 108] قال: كانوا يستنجون بالماء"، هذا القدرُ هو المعروف في كتب الحديث، وأما ما اشتهر في كتب التفسير والفقه، أنهم كانوا يتبعون الحجارة الماء، فلا يُعرف بهذا اللفظ في كتب الحديث (?)، لكن قد يستنبط معناه (?) من روايةٍ صحيحة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015