عن يمينه والشام عن شماله فسُمِّيا بذلك (?).
والمراحيض: جمع مرحاض (?)، وهي: الأخلية.
بُنيت: يعني: في الجاهلية.
وقوله: "ننحرف" هو بالنونين (?). وأما استغفاره، فلأنَّ مذهبه تحريم ذلك في البنيان كما ذكرناه عنه (?)، فكان ينحرف في حال قعوده بحسب الإمكان ويستغفر احتياطًا، وإنْ كان المنحرفُ غير مستقبل، ولا يُظَنُّ به أنه كان يفعل ما يعتقد تحريمه.
10 - (منكر) حدثنا موسى بن إسماعيل، قال: ثنا وهيب، قال: ثنا عمرو بن يحيى، عن أبي زيد، عن معقِل بن أبي معقِل الأسدي قال: نهى رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - أن نستقبل القِبْلتين ببول أو غائط (?).