ورد في هذه الآية الكونية عدد من الأحاديث الموضوعة والضعيفة والمتعلقة بالعقيدة، ومنها:
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «قال ربكم -عز وجل-: لو أن عبيدي أطاعوني لأسقيتهم المطر بالليل، وأطلعت عليهم الشمس بالنهار، ولما أسمعتهم صوت الرعد».
سبق تخريجه وبيان ضعفه (?).
عن عروة بن الزبير -رضي الله عنهما- أنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إذا رأى أحدكم البرق أو الودق فلا يشر إليه، وليصف ولينعت» (?).
قال الشافعي -رحمه الله-: لم تزل العرب تكره الإشارة إليه في الرعد، ولعل ذلك خوفا من الصواعق (?).