الأرض كلّها، فلزمهم بهذا القول التعطيل والشرك؛ أما التعطيل فلأنهم لم يجعلوا لله شيئاً أحدثه، وأما الشرك فإنهم قالوا: إن الفلك هو المحدث للحوادث التي في الأرض كلِّها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015