الزّرْقَانِيّ على موطأ الإِمَام مَالك فِي فصل جَامع للْوُضُوء فِي الْكَلَام على حَدِيث أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خرج إِلَى الْمقْبرَة فَقَالَ السَّلَام عَلَيْكُم دَار قوم مُؤمنين وَإِنَّا إِن شَاءَ الله بكم لاحقون مَا لَفظه
قَالَ الْبَاجِيّ وعياض يحْتَمل أَنهم أحيوا لَهُ حَتَّى سمعُوا كَلَامه كَأَهل القليب وَيحْتَمل أَن يسلم عَلَيْهِم مَعَ كَونهم أَمْوَاتًا لامتثال أمته ذَلِك بعده قَالَ الْبَاجِيّ وَهُوَ الْأَظْهر