الطَّحَاوِيّ وَالْإِمَام مُحَمَّد بن الْحسن وَشرح الْهِدَايَة وَكتاب الْعُقُود وَغير ذَلِك

وَكَيف يسوغ لمن شم رَائِحَة الْعلم وَأدْركَ شَيْئا من لوامع الْفَهم بعد اطِّلَاعه على عِبَارَات الْحَنَفِيَّة وَغَيرهم الَّتِي سردناها وأجوبتهم عَن الْآثَار الَّتِي رويناها أَن يَقُول ويشيع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015