أن نعبده، ونعبده لأنه صاحب النعم ... الخ.
· إذا قرئ القارئ: {يَا أَبَتِ} وجودها مثل القارئ عبد الباسط، إذا فسرها مع دقائق التفسير، وجاء بصرفها ونحوها، الله أكبر! شعراوي زمانه!!! ولكن إذا خرج 3 أيام يُطبقها، مثل ما مشي إبراهيم - عليه السلام - لأبيه.
· فإذا اشتغلت بتطبيقها 3 أيام، يقولون عليك: درويش كبير.
· صيام الأنبياء نُسخ .. تصوم علي نهج نبيك محمد - صلى الله عليه وسلم -.
· صلاة الأنبياء نُسخت .. تُصلي علي نهج نبيك محمد - صلى الله عليه وسلم -.
· ولكن لا تتجول علي طريقة نبيك وحده، بل علي طريقة 124 ألف نبي ورسول، قال تعالى: {أُوْلََئِكَ الّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} (?) وممنوع أن تهتدي بهداهم في التيمم والوضوء والصلاة والصوم وغيرها من العبادات.
· وعلم الدعوة هو علم الإيمان.
· وجهد الدعوة هو جهد الهداية والإيمان.
· يقوى الجهد بقوة الإيمان .. ويضعف الجهد بضعف الإيمان.
· قال تعالى: {وَالّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} (?) وبقوة المجاهدة تأتي قوة الهداية .. وبضعف المجاهدة تضعف الهداية .. وبانعدام المجاهدة ينعدم الإيمان.
· وفي الحديث: عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان " رواه مسلم. (?) علي الأقل القلب يتغير وقلق ويحزن.