العالم لبعده عن مقتضي الإيمان بالله.
· نتعلم من القديم في الدعوة، والجديد يخرج ليتعلم من القديم.
· نتعلم ونُعلم، نتعلم الجهد بالجهد، تتحرك مع ناس سبقوك 3 أيام أو أكثر علي قدر استطاعتك، وتُحرك آخرين معك ليتعلموا الجهد.
· ما معني: " تعلمنا الإيمان "؟ أي تعلمنا جهد الدعوة، الذي نُحصل به الإيمان، والذي نكسب به الإيمان، ونقوي به الإيمان.
· ما قرءوا للتبرك، يقرأ الآن: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ} وما عنده استعداد، يشتغل بشغل إبراهيم - عليه السلام - .. ويقرأ {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَىَ} وما عنده استعداد، أن يشتغل بشغل موسي - عليه السلام -.
· يقرأ سورة يوسف، وما يلفت نظره: {قُلْ هََذِهِ سَبِيلِيَ أَدْعُو إِلَىَ اللهِ عَلَىَ بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللهِ وَمَآ أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} (?) الذي هي محور السورة .. ولكن الذي يلفت نظره: {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا} (?) فيقول: يا شيخ! ما معني {وَهَمَّ بِهَا}، هكذا ... قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:" إذا عظمت أمتي الدنيا نزعت منها هيبة الإسلام، وإذا تركت الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر حرمت بركة الوحي وإذا تسابت أمتى سقطت من عين الله " ذكره الحافظ بن أبى الدنيا فى كتاب ذم الدنيا، عن فضيل والترمذى فى الدر. والمعني أن تُحرم الأمة فهم القرآن الكريم. . لأن أكثر من نصف الوحي، القرآن المكي، والقرآن المكي في الدعوة.
· فإذا تركت الدعوة، تُصبح قراءة القرآن للتبرك .. ما نقرأ آية الوضوء بس فقط للتبرك، لكن نقرأها، ونجودها، ونتبرك بها، ونطبقها.