· ما غاب موسي - عليه السلام - سنة ولا سنتين، فقط 40 يوما، ففتن أهلُ لذكر وأهل العبادة، أهلُ قيام الليل.
· اجتمعت صناديد قريش حتى يفتنوا قلب سُمية بنت الخياط (زوجة ياسر وأم عمار) الداعية إلي الله - عز وجل -، فما استطاعوا
· إذن كيف نُمكن لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه في قلوبنا، نركع ونُركع غيرنا، نسجد ونُسجد غيرنا، نخاف ونُخوف غيرنا، نتشوق إلي موعود ونشوق غيرنا، نتبين ونُبين عظمة ربنا، ونتحرك من أجل لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه ونُحرك الأمة كلها، حتى يُعبد الله وحده في الأرض 00 هذا هو الطريق أن نتكلم عن لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه 00 هذا هو العلاج لضعف الإيمان نخرج في سبيل الله - عز وجل - ونخرج غيرنا 00 أما الداء نقعد ونُقعد غيرنا، نضحك ونُضحك غيرنا 00 والله لو قرأت مجلدات في تفسير لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه لو قرأت عن توحيد الربوبية، وتوحيد الإلوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، صير فيلسوف كلام، وليس فيلسوف تضحية وعطاء، ما استفدت شيئا بدون أن تُضحي من أجل لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه.
· كان الصحابة - رضي الله عنهم - أحق الناس بهذه الكلمة لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه، {وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا} (?) كلمة التقوى: هي لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه ضحوا من أجلها، فألزمهم الكلمة لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه ووفقهم أن يلتزموا بمطالب لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه، طيلة حياتهم.
· لا نُصبه أهل لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه ونحنُ لا عبين 00 متى جاءت الأهلية؟ عندما ضحوا