صفات قبيحة .. لو بقي اليهود في بلادهم ولم يؤذونا فلم نحاربهم.
o يجب أن نخاف من الصفات القبيحة والذميمة، فخوف عمر من النفاق جعله من أبعد الناس عنه.
o مطلوب المغايرة من حياة الكفار إلي المطابقة والمماثلة لحياة المؤمنين الصالحين.
o نخرج في سبيل الله - عز وجل - لنطلب الكمال .. أما الأنبياء عليه السلام الله - عز وجل - كملهم ثم طالبهم بالدعوة إليه.
o حياة الأنبياء والمرسلين كلها مضيئة، ولكن يختلفون في الإضاءة مثل النجوم.
o الأصل في الدين حياة الأنبياء والمرسلين.
o إذا كان الإنسان معه الحق لا يتأثر بالباطل والأمثلة كثيرة:
فالله - عز وجل - صنع حياة موسي عليه السلام في بيئة فرعون الفاسدة.
وكذلك امرأة فرعون كانت في بيئة فرعون الفاسدة.
وكذلك كل الأنبياء الحق الكامل كان معهم فلم يتأثروا بالباطل الذي في أقوامهم، بل هم قاموا بتغيير البيئة للأفضل والأكمل بعد جهد الدعوة إلي الله.
o وإذا كان الإنسان معه الباطل، فلنوح وامرأة لوط وابن نوح ووالد إبراهيم .. وإبليس عليه اللعنة عاش وسط الملائكة {وهمٌ لاّ يَعْصُونَ اللهَ مَآ أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} (?) ولكن لم يتأثر بالبيئة.
o اليهودية تسمم القلب .. فاليهودية في تل أبيب (الذات) .. واليهودية في بيوتنا (الصفات) (?) فالرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: " نظفوا أفنيتكم فإن اليهود لا ينظفون